الجراثيم والبكتيريا
جهاز الهاتف يحمل عدداً كبيراً من الجراثيم والميكروبات المسببة للأمراض، حيث يتسبب أحياناً بالإصابة بالتهاب الأمعاء، بالإضافة إلى وجود أنواع من البكتريا لا توجد سوى في الحمامات
التأثير على السمع
يؤدي الاستماع إلى الأغاني بصوت عال على جهاز الهاتف المحمول، إلى أضرار في خلايا السمع المسؤولة عن تحويل الأصوات المحيطة إلى إشارات تنتقل إلى الدماغ
آلام الرقبة
كتابة الرسائل على الهاتف، يسبب ضغطاً كبيراً ينتج عنه آلام في الرقبة، ويمكن أن يمتد الألم إلى العمود الفقري أيضاً
ألم وتشنج في رسغ وأصابع اليد
ممارسة الألعاب على أجهزة الهاتف المحمول تسبب ألماً وتشنجاً في رسغ وأصابع اليدين، ويمكن أن يتطور الأمر إلى الإصابة بالتهاب الأوتار
الإدمان
66 %من البشر يشعرون بالقلق أو الخوف من فقدان هواتفهم و50% من الشباب يستعملون هواتفهم المحمولة داخل الحمامات
اتفاع معدل الإشعاع
مستويات الإشعاع التي تصدرها، تتجاوز الحد المسموح به، و يمكن أن يسبب التعرض لها طويلاً أمراضاً خطيرة تصل إلى السرطان
التوهم باهتزاز الهاتف
يصاب الكثير من الناس بمتلازمة ما يسمى تخيل الشعور باهتزاز الهاتف، وهي ناتجة عن استعماله لوقت طويل
قلة النوم
يؤثر الضوء المنبعث من جهاز الهاتف على إنتاج مادة الميلاتونين التي تساعد على النوم، بالتالي يؤدي إلى قلة عدد ساعات النوم التي يحظى بها الإنسان
احرص على اتباعها.. نصائح لتقليل أضرار الهواتف المحمولة
اينتج عن الهواتف المحمولة إشعاعات ضارة لها عدد من المخاطر على الصحة، لذا أوصى المكتب الاتحادي للحماية من مخاطر الإشعاع باتخاذ بعض التدابير الوقائية للحماية من مخاطر الإشعاع الناتج عن الهواتف الجوالة.وأوضح خبراء المكتب الألماني أن أولى هذه التدابير هو عدم استعمال الهاتف الجوال في الأماكن التي تضعف فيها الشبكة، فكلما ضعفت شبكة الهاتف، زادت الحاجة لتشغيل الهاتف بشكل أقوى، وفقًا لوكالة الأنباء الألمانيةويفضل تجنب إجراء المكالمات الهاتفية في حال الاستقبال السيء في القطارات أو المترو أو السيارات على سبيل المثال، التي لا تحتوي على هوائي خارجي، بالإضافة إلى الأماكن التي لا تتوفر فيها الخدمة بشكل جيد.
وينصح الخبراء أيضا بإبعاد الهاتف عن الأذن قدر الإمكان، حيث تتناقص كثافة الحقول الكهرومغناطيسية بسرعة مع بعد المسافة، لذا يوصى بإجراء المكالمات باستخدام سماعات الرأس أو عن طريق تجهيزة التحدث الحر.ومن ناحية أخرى يوصي الخبراء قبل شراء الهاتف بالتحقق مما يعرف بقيمة معدل الامتصاص النوعي (SAR)، وهو مقياس الطاقة عالية التردد، التي يتم امتصاصها بواسطة أنسجة الجسم عند استخدام الهواتف الجوالة، ومن المعلوم أن الحد الأقصى المسموح به هو 2 وات لكل كيلوجرام.
